تحولت عروسه المهجورة إلى أسطورية

ة على كبح توبيخها، انفجرت قائلة: "فيرناندا، كيف يمكنك أن تكوني عنيفة مع أخت

الذي كان يوحي بأن جذورها ا

عر دائمًا بوخز عندما يسمع الخلفيات الريفية يتم التحدث عنها باز

سحابة من الإحباط ع

نسبة لي في القمامة، وفي غضبي، انفج

نها مجرد صورة! ما الأمر الجلل؟ تخلصت منه لأنه كان

بة لي"، أوضحت فيرناندا، ملتفتة لمواجهة روبرت بنظرة جادة. "أعتز ب

رجة أن النظر إليها بالنسبة لروبرت كان مثل النظر عبر نا

وحه، مما جعله يشعر

ه إريكا قبل لحظات قد اختفت تمامًا. وبدأ شعور عم

غاضبة، لكن الرد بالهجوم ليس الحل." "دعونا نحاول أن نت

سعة من الذهول. كيف يمكن أن يتحول صوت روبرت ليصبح ناع

ي لم يتردد أبداً في إدا

بي

إليها بنظرة صارمة. "وأنت"، قال متجهمًا. "ماذا كنت تفعلين بالتجسس على أشيا

لى إيريكا. ظهر وميض من الخوف على وجهها،

ببضع كلمات قليلة فقط. بينما كانت تتأمل في الحادثة، نما

ندا. منذ عودة فرنندا، تغير م

، سأكون ممتنة إذا وجدنا مكانًا ملائمًا في المنزل لتكريم هيرام. لقد ا

حدة. "كان غريباً." كيف يمكنك ح

ا تثبت نظرها التحدي نحو ميشيل. "تخيل الإعجاب الذي سنحظى به لشكرن

. "من العدل فقط تكريم هذا الرجل الكر

بابتسامة مشرقة.

غضب إيريكا. انهمرت الدموع على وج

لمكان وهي تلقي بنفسها على السرير، مستسلمة لإحساس ع

سلم طردًا إلى فرناندا. في الداخل،

لرقيق في الصورة، غمر فرن

ة بحب ووضعتها برفق على طا

بلت الفيلا ضيفين إضافيين -

، وكان نظره ثابتًا على فر

نة بشكل علني عن احتقارها وعداوتها لفر

هم، اختارت فرناندا أن تب

فة الأفق، لامست الهواء المسائي

فرنندا إلى متجر صغير واشت

ح العلبة بمهارة بيد واحدة. برودة ال

حرك ياقة قميصها برقة، كاشفة

بشكل جميل، وكأنها تستمتع بك

ركة غير مبالية من معصمها، وهي تراقبها وهي تق

شخص مختبئ في داخل سيا

تفت إلى رفيقه وقال بمزيج من الدهشة والإع