سعداء معًا

جيه إنذاراته، لأنها

ننا لم نتزوج بعد. لم أوافق مع والدتي على الزو

لذي كان يحمله وقال

ضور اجتماع مهم بعد وصوله إلى مدينة

. كان التوتر بينهما كثيفًا بما يكفي ليقطع بسكين

إلى المدينة، ألقى هيرام عليها نظرة بار

نى العبارة "على مسؤ

بما يكفي لتجميد

تها منذ الطفولة. لم تعتد أ

هلة الانقياد، لذا كانت

زل، لكن بناءً على إصرارها، أوصلها إلى م

ياتها. انغمست في العمل، مما جعلها تن

أ موعدٍ مرت

ؤات تمامًا. أحاسيس العجز كادت

ى.

لى المنزل مرهقة واستلقت على الأريكة. وبع

تهيتِ من العم

"نعم، لقد وصلت لتوي إلى المنز

جوانا كل يوم مؤخرًا. إنها تريد أن تتزوجا في أقرب وقت ممكن أيضًا.

يل تقفز فوراً من الأ

ل غير مؤكد." "لماذا حددت

غير مؤكد؟" "لقد قابلت حماتك." "جدك الأكبر هو من ق

عد!" "ما هذا الاستعجال؟" "لقد أخبرتك أنني سأبذ

موعد زفافهما جعل ر

لمدينة منذ عدة أيام، أرسلت إليك عناوين شركة هيرام وشق

لامها، أغلقت

ا، وعيناها ثابتتان بشك

واضحاً من الوقت الذي ركبوا فيه السيارة سوياً. إذا لم تتمكن من التوصل إلى فكرة ج

يجاد حل بدلاً من

نك وضعه على الهاتف، من فضلك؟ لحسن الحظ، وجدت رقم هاتف سكر

ه! مرحباً؟ مرحباً! تبا! السكرتيرة

تستمع إليها، لماذا أعط

يرام كان

ل مديرها بأنها ستكون في إجازة وا

وحتى لو كان يعمل بالداخل، في الغالب لن يسمح لها بالدخول.

مر والتوصل إلى نتيجة. بعد كل ش

نة، رأت أخيرًا

ذي كانت تتكئ عليه. ركضت بسرعة نح

لت وهي تلهث: "هل يمكنك تخصيص ب

امه، عقد حاجبيه ومشى متجاوزًا إياها، متج

يًا وباردًا. الآن لديها فهم

ن أن يجذبه أو يلف

قول شيئًا، رأت رجل

منهما كان لديه جيب منتفخ. ب

و هيرام، لكنه أوقف فورًا

ن هذان الرجلان ضيوفًا غير م

فكرت: "لقد أرسل شخص

مرحبًا، لم نلتق

قبيحًا وشرسًا. قال باستهزاء: "أنا جاي تشونغ." "هل تتذكرني؟" "سيد رونغ، ه

ن الذين هزمتهم،" قال هيرام. لا يزال يتذكره. كان جاي مديرًا لشرك

في الأعمال، فمن الطبيعي أن

ى عائلتك الثرية، لقد دفعتني إلى

حبت بهدوء خلف هيرام. الآن بعدما كان

! "ت

لوّح بيده لل

ى نيل بإخراج حفنة من الحجارة المت