‫شوق إلى قلبك‬

من الغضب، غير قادر

فور وأعطت اتفاقية نقل الملكية لابن

الفور. سارت بسر

ها بسبب الحركة العنيفة للتو. الآن كانت في حالة ضبابية وك

عدم رد فعل من ما

ن، لم تكن مارلين تستطيع الحكم بشكل صحيح

اتفاقية نقل الملكية أمامها. خفضت صوتها وقال

قليدها ل

ن دائمًا ينادي ابنته مارلين بـ "مار

كلمات على الو

لين كأنها سمعت نداء والدها

وة وألقت نظرة ازدرا

الآن كانت تمشي

ق بها وترك كل ممتلكاته لمارلي

سيطرتها. كانت غاضبة لك

انتظرت عشرين عامًا

العجوز إلى المن

ًا أن لورا ستغدر ب

ور

م ينادها أحد

انبًا وأخذت اتفاقية نقل ا

ز. كانت يديها ترتجفان من الحماسة

ر الوقت. "قد تكون مرهقًا بع

دو كمرأة سهلة المعشر بعد الآن. بدلا

مساعدة سوزان. ابنها المطيع قد اختف

الأرض دون وعي، تنهدت سوزان بعم

وابنتها بقي

آن؟" جلست ماندي على ركبتيها، وأمس

يل إرادتها الانتقامية بعد. اللطمة الثقيلة على الوجه في الط

ت تحترق، ويجب أن تجعلها تدفع ال

بعد ذلك؟ اقتليها!"

وماً شابة امرأة لا ترحم وقاسية. لن تفوت أي فرصة للعيش

فقط؟" "أريد الانتقام!" ق

ية نقل الملكية، وأصبحت بلا فائدة الآن

ة نقل الملكية

دي مارلين التي كانت مستلقية على الأرض بقو

لمحجوزة، ورأت العلامة على عظمة الترقوة ال

مي تريدك أن تموت،

ماندي واندفعت إلى غرفتها.

. "أنت محظوظة للحصول

كت بذقن مارلين و أجبرتها على فتح

لإبريق على الطاولة و سكبت محتوياته في فمها. بعد أن

هتها و عيونها كانت مغلقة. لم يكن

ارته كان الآن مبللاً بالشاي. كانت هناك بقايا من ا

الضاحية،

ًا عن الطريق الآخر.

هناك عصابات تطلب المال؛ و كان هن

ما يتعلق الأمر بكسب رزقهم. العيش

نظيفة. كانت هناك هيئة بيضاء ملقاة في سلة القمامة

ن لم تعد نظيفة. لامس حافة التنورة الأرض الطي

أمطار الباردة تضربها، كما لو كانت

ح من حركتها. لم يتعاف جسدها بعد من المخدر ا

ا. ظهرت التعبير الساخر على وجه جدتها، والتعبير ا

ناك تأثير العقار

، وأصبح عقلها فارغًا. تصاعدت م

خرج. تم استبدال البرد في البداية بحرارة لا يمك

لمقاومة الحرارة الشديدة. كانت مارلين بحاجة ماسة إلى البر

الة غيبوبة. الجزء المكشوف من ساقيها غر

ر... لم تكن

، أنت ثمل. لنذهب ون

تذهب

رار يسيرون

شخص ميت

ك! "مما

ها امرأة جميلة ذات مظهر ن

" تعال هنا! انظر

أحد الأشرار بقرص س

ة ذهول، وهي تقضم ش

لقد وجدنا الش

اتف وسأل: "تحدث

" بعد تقديم مارلين باختصار، توقف الرجل على الطرف الآخ

اب

لين في خطر الآن. تم تخدي

، فهمت." قال

ف، استدار، أمسك بمعطفه

واء، بدا أن مارلين

، لدينا الكثير من الحظ في

ن. ضغط شفاهه الدهنية على خدها الناعم

قطع الحركة الت

يارة تتأل

تلئ تأوه وأفلت مارلين. دفع الحشد، وقف

نتصف الليل؟ ارحل!"

نائمة بجانب الطريق، شعر إيثان بالانزعاج ف

ليهدئ نفسه. ثم فتح باب الس

الرجل السمين كلامه، ضربه

تال، اشتد تجمع هؤلاء المشاغبون،

، ابتسم إيثان بسخرية وجذب الزعيم المشاغب ا

، ورماه على مارلين

في جزء حساس للرجال. دوى