محاصرة مع الرئيس التنفيذي

ولا ذو الخمس ن

ى نهايتها. كانت وجنتاها تبدوان أكثر احمرارًا وكأنه

ّت سارة إلسوورث قبضتها على يد لولا وقرر

في نهاية الممر. كان خادم خدمة الغرف قد أن

صديقي في هذه الغرفة. سأزوره. " بدون أ

دي رداء الحمام من الخلف وظنت أ

ا بقوة إلى الغرفة دون أي

اقبة. لحسن الحظ، كانت الغرفة تقع في

ل المموج، توجهت إلى جنا

ولا بذهول رجلاً يدير وجه

اعرةً ببر

تمايلت على قدميها وسارت نحوه. كانت بحاجة إلى

ى وجهها بوضوح عندما كانا ع

أظهر أناقتها ورقتها. الفستان الأبيض الكامل أبرز

نة بالماس الصغير اللامع، مظهرة ساقه

ينة بالماس يمكن أن تظهر شخصيت

الإصدار المحدود. على بعد متر واح

ني كوبًا من الماء البارد؟" كا

تار، بعد أن وضعت ذراعها اليمنى حول رقب

ن للمرء أن يدرك أنه كان من علا

لت شابة غنية غرفة خاطئة؟ هل كان ذلك ممكنًا؟ سحب هار

جلست على السجادة البيضاء

ري غير صبور، وحرر يدها، وكا

لولا دون أن يلاحظها ولفت

اص في هذه الليلة المظلمة. "فمن الذي أخبرك أنني سأصل إلى دريل

لولا بقوة إلى الأريكة خ

ب مساعدتك لأنني أشعر بالسوء!" تطلب منه؟ حاول

كانت ساحرة جدًا. لكن الشخص الذي أرس

بالكاد كانت تسمع ما قاله ذلك الرجل. الشيء الوحيد الذي كانت تعرف

الخلف، وسقط الفستان على

شك أن يفقد السيطرة. يبدو أنه واجه

ولا أنه كان على وشك رميها خارج

ل السيطرة على

اري برد فعلها الطبيعي خلال الثواني ال

اية، تص

غ الفجر أن غرق

الشم

لهواء على درجة حرارة منخفضة جدًا. فتحت عينيها،

نية ووجدتها م

ت فجأة ووجدت أنه لا يوجد أحد آخر في هذه الغرفة الفاخرة، بينما لاحظت أن على الأرض كانت هناك م

لراحة الليلة الماضية. ماذا حدث بعد ذلك؟ من كان ذ

الكبير، كانت لو

تحرك إلى النافذة بساقيها

ى أن الوقت كان متأخرًا. خمن

ا تزال في فندق بينينسولا. كان الجو جميلًا في الخارج. كانت النسيم تهب وتحرك الستارة، جالبةً رائحة الأزهار.

ا المؤلمين، وهي تتنهد. في ظل هذه

هناك علبتين فاخرتين. فتحت ال

ممكن. توجهت ببطء إلى الحمام ووجدت بعض مستلزمات ال

الاستحمام. بعد أن امتلأ الح

ة الماضية؟" حاولت تذكر الل