مصائر متشابكة: مطاردة حب لم يكن لي أبدًا

د أخذها الأمر تم

سم على أنهما توأم. مع وجوه متشابهة، لن ي

ن تفعل ما طُلب منها. دون أن تنبس بكلمة

وقعت في حب كريستوفر؟ دعيني أذكرك يا روزانا، أنك مجرد بدي

ديد في صدرها. "هذا

ستوفر من الردهة خ

انا، فأنهت ال

الخط الآن؟"

ش في العمل

ين بشدة. "كل دقيقة تملكه

انتظرت حتى تلاشت الحمرة من عنقها

ستوفر فوراً إلى عنقها الفارغ، ثم تحرك

ن هذه القلادة. لماذا ألقي

عينيه، باحثةً

عن الحقيقة، فكان عالمه مبنياً على سوء ال

ها بأنها حبه الأول - امرأة كان يعجب بها من بعيد، ول

عاد، كان أول شيء فعله هو الذها

لآن متزوج بالمرأة التي ك

ن موجهاً إلى يولاندا بأن يُمنح لروزانا بدلاً من ذلك. هذ

يكون زوجاً محباً، مما جعل ع

، شعرت روزانا أنه قد حان الوقت للصر

حذرها الطبيب من أنهم سيحتاجون إلى المزيد من المال للجراحة التالية. إذا كشفت كل شيء الآن واستجابت يولان

فسها على الابتسام قليلاً وقالت: "لقد لاحظ

جمشت حتى لاحظ الشق الرقيق الذي يمتد على سطحه. ت

ضة، مُتفاجئة من التحول المفاجئ

توفر، قبل أن يبتعد

مُهملاً بتلك الطريقة مع مجوهرات زوجتي؟ هذا يُعتبر إهمال فادح. أريد جميع

ئًا من الطلب، "هل تقول

. "كل واحد منهم." افعل ذلك فورا

قد أخاف روزانا. لقد ر

ما يظهر مشاعره، ولكن عندما يدفع إ

له مع من يعبرون طريقه - لم يرغب أ

الجانب القاسي نحوها؟ في تلك اللحظة، كانت ترتدي خاتمه، لكن إلى متى يمكنها

أفكارها ال

ر كريستوفر مرة

بالطهي. بدلاً من ذلك، طلبا الطعام الجاهز وتش

لا اكتراث، ألقى بالعقد في سلة المهملات واقترب منها أكثر. "أخ

تدع نفسها تتحرك بعيدًا. اختيار أول شي

عليك أن تأخذ قسطا من النوم. ين

ورد، "حسنًا،

الضوء الخافت للمصباح على الطاولة الجانبية. لف ذراعه ح

ا، مع ذلك. بقيت مستيقظة لفت

اتجهت روزانا

تطاع الأطباء تقديمه كان جولات علاج كيميا

تشعر بالعجز. لو كان لديها المزيد

تشفى. توقفت عند الباب، ولاحظت أنها ما زالت نائ

كستنائي تسقط في تموجات مثالية، مما ميزها عن روزانا رغم تشابه ملامحهما. كانت الروائح الغنية لع

ث. "يولاندا؟ لم أتوقع رؤ

حتى عندما وافقت على دفع تكاليف العلاجا

. "هذا ليس المكان المناسب لإجراء محاد