icon 0
icon شحن
rightIcon
icon سجل القراءة
rightIcon
icon تسجيل الخروج
rightIcon
icon حمّل التطبيق
rightIcon
بدون شروط: محاميي الذي كسر قلبي

بدون شروط: محاميي الذي كسر قلبي

المؤلف: Sonnie Wendell
icon

1 الفصل 

عدد الكلمات:1092    |    وقت التحديث:17/11/2025

تو بقضية أخرى. احتفلت بن

فسها الدائم في المقصورة المجاورة - برايان مايكلز، المحا

ة إلى الجامعة. ظل بعيدًا رغم محا

هضت. بخطوات غير مستق

طه بيد بينما تجرأت على الوصول إ

اجه مشاكل في غرف

لى الأريكة، وتع

ير كفء من جميع النواحي؟" استفزته

ينما أبعد يدها بلطف لكن بحزم عن بنط

ن بصورتك؟

الشركات المنافس

جيلين

يتبقى لي لأحافظ عليه؟ وهي في حالة سكر ظاه

الجامعة شاهدوا إنفاقها ببذخ في

باط، غادرت البلاد مصممة على

، أصبحت هي أيضًا محامية

حاول إعادتها إليه، وكانت عيناه قوية لكن متحكمة. "جيل

حبت جيليان ربطة عنقه، وكان ص

بطة عنقه. أمسك بذراعها بصمت،

ن زملائه

ى دراية جيدة بعلاقتهم ا

برايان وقبّلته، وامتدت يدها الأخرى بجرأة إلى أماكنه الخا

الخلف. بلهجة مرتفعة، قال: "ألا تعلمين

مع شخص من الشارع"، أعلنت جيليان بحزم، مستبعدة كلماته و

اتها. قام بخفض يدها بقوة، وفتح با

شرة إلى

البعض بحماسة، يتبادلان القبلات ا

دارت رأسها ببطء - بجانبها كان هناك رجل

لمحددة ترسم منظرًا من الجاذبية، ويحمل

أفكارها

هل نامت أخيرًا م

ا

ن، وهي ترفع البطانية بينما تجلس، مس

، علق برايان، وهو يطفئ سي

مبكر اليوم"، ردت بحدة، وهي

ا من المنضدة بجانب السرير، بينم

نلتقط هذه اللحظة

ين الكاميرا بسرعة. اتكأت على صدره الث

ة، بقيت أجسادهم بعيدًا عن ال

ديقها المقرب، وعمد

ا بي أن يدفعوا قريباً، ولا تن

نت مصممة على استعاد

من الفضول أضاءت عينيه بينما

شكله الثابت. أصابعها رسمت بحي

ذا المفاجأة؟ بالإضافة إلى ذلك، اعتبر ليلة البارح

وتكرارًا، وهو كان يترك قلبها محطمًا مرة بعد

ع برايان بعد قضاء ل

وني لعوبًا لهذه الدرجة." ضح

ر قلقها بسهولة، وكل نظرة ع

الرجل سي

لسرير، مقوسةً ظهرها بشكل مثير. كانت خصلات ش

تتعلق بها، ونبضه ي

ك؟ "هل لديك مشاعر تجاهي؟" تحدثت جيليان بلا مبالاة وهي تلقي بش

ة وكأنها نوع من

بك؟" نظر برايان إليها، و

رفه البارد. هذه الم

ات. متفقدة الشاشة، رأت سيلًا من

ت أخيرًا

ن ذلك بعد كل

يدًا؟" "ما هي الحر

لها برمز ت

عة ردًا. "سأشار

كان هاتف برايان

موعات المدرسة الثانوية وا

امت جيليان

توترت جيليان للحظة، لم ت

أصدقائها المقربين، وعددهم الإجمالي بلغ

لا شيء جاد." "أولئك الذين شكك

سامة خفيفة على شفتيه، رغم أن عيني

اته، ووخزة برد ت

يان مرة أخرى." "هذه

الكلية التحد

ة ثالثة." "استعدوا لمحافظكم إذا كنتم معنا!" أ

ي عينيه بريق مكثف كما لو كان

بس محامياً لمدة عشرين عاماً الأسبو

لرجل الذي على السرير يشعل سيجارة أخرى

ة، "حقاً؟" "أتلذذ بفكرة م

رجل الذي على السرير، وقالت: "سأذهب الآن." شكراً على

ينما كان يضغط السيجارة في ال

افتح التطبيق لتحصل على المكافأة

فتح
1 1 الفصل2 2 الفصل3 3 الفصل4 4 الفصل5 5 الفصل6 6 الفصل7 7 الفصل8 8 الفصل9 9 الفصل10 10 الفصل11 11 الفصل12 12 الفصل13 13 الفصل14 14 الفصل15 15 الفصل16 16 الفصل17 17 الفصل18 18 الفصل19 19 الفصل20 20 الفصل21 21 الفصل22 22 الفصل23 23 الفصل24 24 الفصل25 25 الفصل26 26 الفصل27 27 الفصل28 28 الفصل29 29 الفصل30 30 الفصل31 31 الفصل32 32 الفصل33 33 الفصل34 34 الفصل35 35 الفصل36 36 الفصل37 37 الفصل38 38 الفصل39 39 الفصل40 40 الفصل41 41 الفصل42 42 الفصل43 43 الفصل44 44 الفصل45 45 الفصل46 46 الفصل47 47 الفصل48 48 الفصل49 49 الفصل50 50 الفصل51 51 الفصل52 52 الفصل53 53 الفصل54 54 الفصل55 55 الفصل56 56 الفصل57 57 الفصل58 58 الفصل59 59 الفصل60 60 الفصل61 61 الفصل62 62 الفصل63 63 الفصل64 64 الفصل65 65 الفصل66 66 الفصل67 67 الفصل68 68 الفصل69 69 الفصل70 70 الفصل71 71 الفصل72 72 الفصل73 73 الفصل74 74 الفصل75 75 الفصل76 76 الفصل77 77 الفصل78 78 الفصل79 79 الفصل80 80 الفصل81 81 الفصل82 82 الفصل83 83 الفصل84 84 الفصل85 85 الفصل86 86 الفصل87 87 الفصل88 88 الفصل89 89 الفصل90 90 الفصل91 91 الفصل92 92 الفصل93 93 الفصل94 94 الفصل95 95 الفصل96 96 الفصل97 97 الفصل98 98 الفصل99 99 الفصل100 100 الفصل