هل زوجتي السابقة الخاضعة هي رئيسة سرية؟!
/0/29812/coverbig.jpg?v=e0b9d3f514c62cabb4d944a9ac66b04c&imageMogr2/format/webp)
طلاق"، أعلن ب
ي الرجل كتومًا كما كان دائمًا. لم يحمل
ته الطويلة. انعكاس تعبيره اللامبالي في النوافذ ا
بجانبها في السابق، تشكل
كانت تخشاها
حًا. على الرغم من السنوات التي أمضياها معاً، إلا أن
ن شفتي إيميلي. كافحت لتخرج الكلمات، م
يها. لم يخف غياب المكياج جمال إيميلي الطبي
يدي، ولكن بشرتها الصافية وبراءة
ار. تحت عينها اليمنى، كان هناك شامة صغيرة تضيف إلى
ة هادئة وعادية ليس أكثر. لقد أدّت دورها كز
مة. واجه احتمال أن يكون مقعداً مدى الحياة. خلال تلك الفترة الصعبة، أجبرته الظروف على الابتعاد عن المرأة التي يحبها. تحت إصرار والدته، دخل ف
عليك عشرة ملايين دولار." كان لون صوت برايدن خالياً من العاطفة، مما يد
ت عيونها المليئة بالدموع تلمع بمزيج من ا
يه بالذكرى الثالثة لزواجهما. كانت تتخيل الاحتفال به و
برايدن أفكارها، بارداً ومنفصلاً، بدون أي بريق
لي كالصاعقة، م
ة ثلاث سنوات يبدو أنه يتفكك بس
المفاجئ الصمت. "الآنسة باول
ي نحو غرفة الضيوف. صوته العميق والعاجل أمر
أة هشة بين ذراعيه. كانت ناتاليا ملفوف
تبدو على وشك الموت. وهي في حضن برايدن،
"المحامي سيتحدث معك حول تفاصيل الطلاق.
ذراعيه بعناية وتوجه نحو ال
ثبتتين على الشخصيات المغادرة. ناتاليا، الم
ليا لها بابتسامة ماكرة:
نظار. سقطت الدموع الصامتة على خديها بينما ك
أس إلى اليوم، كانت تراقبه من بعيد لمدة عشر سنوات، محب
بالغت في إهانة نفسها، كان واضحًا أنها لن
ذرف الدموع من
ك المرأة الرقيقة واللطيفة، وحلت محلها شخص ب
ت لها لل
السرير في غرفة النوم الرئي
عيناها على توقيع مألوف. تلاشت على وجهها لمحة عاب
دموعها، والتقطت ا
اسم، وكان من المنا
نها قرابة عام لاختياره ونحته من اليشم، وك
، كل منها تم اختيارها بعناية، ولم يكن مصيرها سوى أن
فاخرة سوداء بانتظارها عند الرصيف. د
ًا نظارة شمسية، ابتسم وقال:
مشجعًا. "لقد حان الوقت لإعادة اكتشاف ن