icon 0
icon شحن
rightIcon
icon سجل القراءة
rightIcon
icon تسجيل الخروج
rightIcon
icon حمّل التطبيق
rightIcon

‫الفتاة المدللة.‬

6 الفصل 

عدد الكلمات:1081    |    وقت التحديث:17/11/2025

ومع ذلك ضغطت على زر الاتصال. انتظرت على الخط بقلق

لو

عذب وكأنه باريتون عمي

ديدة في أمل إميلي. مرعوبة ولا تستطيع التحكم في مشاعرها

على هاتفه، لكن فور أن أجاب وسمع بكاءها

أنت ا

ع الخروج،

فدت بطارية هاتفها الخلوي،

خارج الباب بسرعة دون حتى أن يغير ملابسه. توجه إلى المرآب بخطوات واسعة ومفاتيح السيارة في يده؛ وعند ت

؛ ومع اختفاء الضوء الوحيد في هذه الغرفة المظلم

يها إلى صدرها ودفنت وجهها بي

لة، ولم يتركها وحدها في مثل هذا الجو من قبل... والآ

انية. كانت المرة الأولى التي شعرت فيها بشغف كبير للخروج

وتساءلت عما إذا

عل، بالإضافة إلى ذلك، لم يكونوا متعارفين تما

اكوب، بفضل مكانتهم، يمكنهم الحصول على أي امرأة يريدونها دون أن يقلقوا بشأن العوا

في عقلها الخاص. لم تكن تعلم كم من الوقت قضته على هذا

صف قلب، معتقدة أن ذلك

بقوة من الخارج. رفعت رأسها بفضول وفركت عينيها الباهتتين وكأ

ث يصعب رؤية من كان الرجل، لكن

مي

صوت المألوف الذي سمعته ف

اعيها عندما رأته لأول مرة، حيث لم تتوق

ضت نحو جاكوب بلهفة. فجأة تعثرت في طريق

، شكرًا ج

صوتها يرتعش، تحتضن جاكوب بإحكام قبل

تتلاشى، فمدّ ذراعيه الطويلتين حول جسدها ور

،" "لا

هدأها وأراحها

لا إلى الطابق السفلي، فخففت قبضتها على الفور. كان التفكير في إزعاج

يعتقد أنني

جاكوب في عينيها بطريقة

وء القمر، لاحظت إميلي أن جاكوب كان يرتدي ملابس مريحة. أدركت

أدفأت قلبها

سناً، وهذا أحبط جاكوب لأنه رغم كونه أكبر من جاك، كان يعتقد أ

ك، لأنها كانت تخشى من إثارة غضب جاكوب أكثر. بدلاً من ذلك، دخلت سيارته بامتثا

فيها جاكوب وهي في حالة سكر. يا لها من خزي! لعنت نفسها عندما فك

ف يمكنها الجلوس في سيارته بهدوء بعد تلك الليلة؟ كان

ميلي تخشى أن تلتقي ن

ته أثر طفيف من الخطر، "إميلي، ربما ينبغي أن نستغل

، لكن إميلي لم تكن تنوي الاتصال به. ربما كانت

المعتذرتين لتتجنب اللقاء بعينيه، وتلعثمت قائلة: "عن تلك اللي

جاكوب منها ببطء بنظ

ه... وبالرغم من مظهره الهادئ والمتزن، فإ

ة الحركة قد نفدت لأنها كانت تكاد تلامس باب السيارة. لم يكن لديها مكان آخر للهروب

ع، ولن أمانع

ا يعنيه بكلماته قبل أن يحتض

تذوّق حلاوة شفتيها مرة أخرى بفضل إميلي. لم يستطع منع نفس

نك حتى أن تست

فعلها الأخرق وغير الناضج. ابتسم لها بإيجاز،

ي أن تنهمر بالبكاء، تلهث وهي تقول: "

ا بفكها الرقيق؛ جذبها نحوه وقال: "لا

افتح التطبيق لتحصل على المكافأة

فتح
1 1 الفصل2 2 الفصل3 3 الفصل4 4 الفصل5 5 الفصل6 6 الفصل7 7 الفصل8 8 الفصل9 9 الفصل10 10 الفصل11 11 الفصل12 12 الفصل13 13 الفصل14 14 الفصل15 15 الفصل16 16 الفصل17 17 الفصل18 18 الفصل19 19 الفصل20 20 الفصل21 21 الفصل22 22 الفصل23 23 الفصل24 24 الفصل25 25 الفصل26 26 الفصل27 27 الفصل28 28 الفصل29 29 الفصل30 30 الفصل31 31 الفصل32 32 الفصل33 33 الفصل34 34 الفصل35 35 الفصل36 36 الفصل37 37 الفصل38 38 الفصل39 39 الفصل40 40 الفصل41 41 الفصل42 42 الفصل43 43 الفصل44 44 الفصل45 45 الفصل46 46 الفصل47 47 الفصل48 48 الفصل49 49 الفصل50 50 الفصل51 51 الفصل52 52 الفصل53 53 الفصل54 54 الفصل55 55 الفصل56 56 الفصل57 57 الفصل58 58 الفصل59 59 الفصل60 60 الفصل61 61 الفصل62 62 الفصل63 63 الفصل64 64 الفصل65 65 الفصل66 66 الفصل67 67 الفصل68 68 الفصل69 69 الفصل70 70 الفصل71 71 الفصل72 72 الفصل73 73 الفصل74 74 الفصل75 75 الفصل76 76 الفصل77 77 الفصل78 78 الفصل79 79 الفصل80 80 الفصل81 81 الفصل82 82 الفصل83 83 الفصل84 84 الفصل85 85 الفصل86 86 الفصل87 87 الفصل88 88 الفصل89 89 الفصل90 90 الفصل91 91 الفصل92 92 الفصل93 93 الفصل94 94 الفصل95 95 الفصل96 96 الفصل97 97 الفصل98 98 الفصل99 99 الفصل100 100 الفصل